⬅️ رجوع إلى صفحة المؤلف

كنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الأول): ٣٤–٦٣٤م

كنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الأول): ٣٤–٦٣٤م

تعتبر كنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى واحدة من أبرز المعالم التاريخية والدينية في العالم المسيحي. يعود تاريخ تأسيسها إلى الفترة ما بين ٣٤ و٦٣٤م، حيث لعبت دورًا محوريًا في تطور المسيحية وانتشارها في منطقة الشرق الأوسط.

تاريخ الكنيسة وأهميتها

تأسست كنيسة أنطاكية العظمى في وقت كانت فيه المسيحية تواجه تحديات كبيرة. كانت المدينة مركزًا تجاريًا وثقافيًا هامًا، مما جعلها نقطة انطلاق لنشر التعاليم المسيحية. تعتبر هذه الكنيسة رمزًا للوحدة والتنوع الديني، حيث احتضنت مختلف الطوائف المسيحية.

المؤلف أسد رستم ورؤيته

أسد رستم هو مؤلف الكتاب الذي يتناول تاريخ كنيسة أنطاكية العظمى. يقدم رستم رؤية شاملة حول الأحداث التاريخية التي مرت بها الكنيسة وتأثيرها على المجتمع المحلي والعالمي. يسعى المؤلف من خلال عمله إلى تسليط الضوء على الأبعاد الروحية والثقافية للكنيسة.

النشر والتوزيع

صدر هذا الكتاب عام ١٩٥٨، وتمت إعادة نشره بواسطة مؤسسة هنداوي عام ٢٠٢١. يعكس الكتاب الجهود المبذولة للحفاظ على التراث الثقافي والديني للكنيسة، ويهدف إلى إتاحة المعلومات للجمهور بشكل واسع.

الخاتمة

تمثل كنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى جزءًا لا يتجزأ من تاريخ المسيحية، وتستمر في جذب الباحثين والمهتمين بتاريخ الدين والثقافة. إن فهم تاريخ هذه الكنيسة يساعدنا على إدراك تأثيرها المستمر على المجتمعات المختلفة عبر القرون.

كنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الأول): ٣٤–٦٣٤م
«وكنيستنا الأنطاكية يونانيةٌ سريانية عربية؛ فقد كانت يونانية برجالها في المدن، وبفكرها ولغتها وطقوسها، وكانت سريانية وعربية بشعبها في القرى والأرياف.»

المؤلف: أسد رستم

الترجمات:

التصنيفات: تاريخ

تواريخ النشر: صدر هذا الكتاب عام ١٩٥٨. - صدرت هذه النسخة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠٢١.

فصول الكتاب