ماذا يعني أن نفكر اليوم: البيان من أجل الفلسفة الأخيرة
ماذا يعني أن نفكر اليوم: البيان من أجل الفلسفة الأخيرة
نبذة عن الكتاب
يعتبر كتاب "ماذا يعني أن نفكر اليوم: البيان من أجل الفلسفة الأخيرة" للمؤلف مُطاع صَفَدي، عملاً فلسفياً مهماً يطرح تساؤلات عميقة حول طبيعة التفكير في العصر الحديث. صدر هذا الكتاب لأول مرة عام ٢٠٠٢، وتمت إعادة إصداره في نسخة جديدة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠٢٥.
أهمية الموضوع
يتناول الكتاب مفهوم التفكير وكيفية تأثيره على حياتنا اليومية. يُبرز المؤلف أهمية الفلسفة كوسيلة لفهم العالم من حولنا، ويشدد على ضرورة إعادة تقييم أفكارنا ومعتقداتنا في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها المجتمع.
أفكار رئيسية
- التفكير النقدي: يدعو الكتاب إلى تعزيز القدرة على التفكير النقدي كوسيلة لمواجهة التحديات المعاصرة.
- الفلسفة كأداة: يعتبر الفيلسوف أن الفلسفة ليست مجرد نظرية بل أداة عملية يمكن استخدامها لتحسين نوعية الحياة.
- التفاعل الاجتماعي: يؤكد الكتاب على أهمية الحوار والتفاعل بين الأفراد كجزء من عملية التفكير الجماعي.
الخلاصة
في الختام، يقدم "ماذا يعني أن نفكر اليوم: البيان من أجل الفلسفة الأخيرة" دعوة للتفكير العميق وإعادة النظر في كيفية تعاملنا مع الأفكار والمعتقدات. إن قراءة هذا الكتاب تمنح القارئ فرصة لاستكشاف جوانب جديدة من الفلسفة وتطبيقاتها العملية في الحياة اليومية.
المؤلف: مُطاع صَفَدي
الترجمات:
التصنيفات: فلسفة
تواريخ النشر: صدر هذا الكتاب عام ٢٠٠٢. - صدرت هذه النسخة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠٢٥.
فصول الكتاب
- صدمة الاعتراف باللااعتراف
- صدمة الاعتراف باللااعتراف
- (١) سؤال العتبات
- (٢) في ضواحي الواحد الكل
- (٣) من «تلك» الميتافيزيقا إلى التأويل إلى انتظار السؤال
- (١) كيف التفكير في اللامفكر به بعد؟
- (٢) من «الفكر المفكر» إلى «الفرد الحر»
- الحداثة اختيار بين الكوني والعدمي
- الحداثة اختيار بين الكوني والعدمي
- (١) في البحث عن المتعالي بين المفارقة والمحايثة
- (٢) كانط والثورة الكوبرنيكية
- (٣) الكوني المتناهي
- الانهمام بالذات كلحظة نقدية
- الانهمام بالذات كلحظة نقدية
- (١) هل يمكن سُكنى العالم شعريًّا!
- (٢) انتظار «ذائقة» الكينونة
- البوح بالسر
- (٣) الحق بالتفلسف الحق بالحب
- (٤) الكائن جسد معرفي
- من الهوية «التنويرية» إلى الهوية النقدية
- من الهوية «التنويرية» إلى الهوية النقدية
- (١) نظرية إبطال الإنسان بين استبدادية الدلالة واستحالة المعنى
- (٢) نحو استراتيجية استشعار للمعنى
- (٣) من الثقافوية إلى المدنية … أو البربرية؟
- أيها الإنسان: كن واقعيًّا: اطلب المستحيل!
- (١) إبراء المعنى من خطاب التسويغ
- (٢) مأزق دولة العناية مع الكونيات
- (٣) جمهورية «الإنسانية الحقوقية»
- (١) التحقيب الحضاري والهُوي النقدي
- (٢) آمرية التأسيس في المختلف
- السعادة أم الحرية
- حول نظرية الجسد العاشق وتأويلاته